بلدى الحبيبه

موضوع: بلدى الحبيبه الجمعة سبتمبر 25, 2009 11:32 am

الحمد لله رب العالمين والصلاه والسلام على اشرف المرسلين سيدنا محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
"واذ قلتم يموسى لن نصبر على طعام وحد فادع لنا ربك يخرج لنا مما تنبت الارض من بقلها وقثاءها وفومها وعدسها وبصلها قال اتستبدلون الذى هو ادنى بالذى هو خير اهبطوا مصرا فان لكم ما سالتم وضربت عليهم الذله والمسكنه وباءو بغضب من الله ذلك بانهم كانوا يكفرون بءايت الله ويقتلون النبين بغير الحق ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون" صدق الله العظيم

انها مصر ام الدنيا وستظل كذلك ان شاء الله تعالى
لماذا هى كذلك
لان الله خلقها لتكون رائده
هى ارض النبيين
هى ارض الطاهرين
موقع مصر الجغرافى:
ان مصر ذات موقع جغرافى مميز جدا يربطها بالعلم القديم والحديث ايضا
تطل على البحر الابيض والاحمر وبها قناق تربط هاذين البحرين هى قناة السويس
يمر بها نهر النيل حيث المياه العذبه حاملا لها الطمى فاذدادت خصوبه ارضها
اشتهرت بالزراعه وقامت عليها حضاراتها العملاقه

موقع مصر الجغرافى:
ان مصر ذات موقع جغرافى مميز جدا يربطها بالعلم القديم والحديث ايضا
تطل على البحر الابيض والاحمر وبها قناق تربط هاذين البحرين هى قناة السويس
يمر بها نهر النيل حيث المياه العذبه حاملا لها الطمى فاذدادت خصوبه ارضها
اشتهرت بالزراعه وقامت عليها حضاراتها العملاقه

موقع مصر الدينى:
ان الكلام عن الدين لابد ان يرتبط ذكره بمصر سواء تكلمت عن اليهود او النصارى
ولا سيما المسلمين فهى دوله مسلمه مما جعلها جوهره الاديان التى يتنافس عليها حتى
الملحدين لما لها من مكانه حتى فى الاساطير (ديانات الحضاره الفرعونيه)

موقع مصر السايسى:

ان موقع مصر السياسى لو كتينا عناصره لما اتسعنا كل مقالات الساخر
موقعها الجغرافى جعلها مطمع العالم مكانها من الدين جعلها قبله المتدينين .
لقد انعم الله على مصر بجل علماء الارض ولا سيما الحضاره الفرعونيه الشاهده الى اليوم على براعه المهندسيين المصريين الى ان وصلنا الى زويل.
لقد سردت لكم فى شكل موجز عن مكانه مصر من اهم جوانب الحياه الدينيه السياسيه العلميه وهذا لان مصر لا تحتاج الى الكلام فهى معروف
ان اكثر النعم التى انعم الله بها على مصر حب اهلها لها رغب كل المآسى التى يعانى منها المصريين كالفقر والصوره السيئه التى عرفت عنهم ظلما وعدوانا فانهم لا يفرطون بلحظه فى حبها
مصر اسم من ثلاث حروف فالميم مصرى والصاد صابر والراء راوى
راوى حضارتها راوى جمالها راوى حبها

» ومع جوله جديد من بلدى الحبيبه